اليوم يقابل الذكرى 52 لأحداث ساقية سيدي يوسف اللي صارت في 8 فيفري 1958 و اللي كيما سمعنا الناس الكل في الأخبار متاع الثمنية "إمتزجت فيها دماء الشعبين الشقيقين" و يوريو شوية تصاور مالأرشيف و يجي الرئيس التونسي و الجزائري و يحطو بوكي نوار و يقراو الفاتحة، و طبعا إذا العلاقات متوترة بين الزوز بلدان، الرئيس الجزائري ما يجيش، شخصيا عندي إحترام كبير للجزء هذا من تاريخنا باش نفسرو بعد شوية تصاور
الإحصائيات تقول أنو فمة أكثر من خمسين قتيل
منهم 12 طفل في مدرسة إبتدائية
العلاقات توترت بين فرنسا و تونس و العمية كانت أحد أسباب رجوع ديغول للحكم
الأسباب اللي نحترم حدث كيما هذا هي طبعا إحترامي لشهداء الحرية من الجانب التونسي و الجزائري، إلى جانب تقديري لمساعدة التونسيين للجزائرين في التخلص من الإحتلال الفرنسي حتى بعد الإستقلال، و التاريخ يشهد على التعاون بين البلدان العربية في المجال هذا
في إطار إحترامي للعباد اللي ماتت في القصف هذا، نرفض زادة أي حاولة تسييس للعملية أو تبني للشهداء من طرف حزب أو شخص معين، الشهداء الكل توانسة و الكلنا نقدروهم و نحترموهم
حسب تعليق مصاحب لفيديو حول الحادثة من موقع المعهد الوطني (الفرنسي) للسمعيات و البصريات
RépondreSupprimerIna.fr
الحصيلة تناهز 80 قتيل من بينهم عديد الأطفال و قرابة 100 جريح
http://www.ina.fr/histoire-et-conflits/guerre-d-algerie/video/I00000670/le-bombardement-de-sakiet-sidi-youssef-itw-alban-liechti-objecteur-de-conscience.fr.html
التعليق في بداية الفيديو
J’y vois rien de scandaleux ni de choquant dans la commémoration de ces massacres , de poser une gerbe de fleurs et lire la Fatiha sur l’âme de ces innocents ,La vie est perdue contre la mort, mais la mémoire gagne dans son combat contre le néant !,
RépondreSupprimerrespectueuses salutations !
@ Anonyme: Merci pour l'info et pour le lien, très intéressant :)
RépondreSupprimer@ Repenti: moi non plus, j'ai juste insisté sur le côté répétitif de la chose tout en croyant à notre devoir de mémoire