الخرّافة هذا متاع الديموقراطية و الديموقراطية الناشئة و الطريق نحو الديموقراطية من أكثر الحاجات اللي تضربلي على السيستام، ما نعرفش علاش أما شخصيا من صغري تربيت على كره حاجة إسمها إستبلاه و إحتقار للعقول البشرية، يعني نحبذ أنو الإنسان يكون صريح معايا على أنو يبدى يعدي علي في وقيت خاطرو ما عندوش الشجاعة باش يقولي الواقع في وجهي
نرجعو لموضوعنا الأصلي اللي هو الديموقراطية، شنية العلاقة؟
باش نفسّر الحكاية هذي نحب نستشهد ب"غوته" الشاعر و الكاتب الألماني المعروف و اللي يقول بما معناه "يفقد الأمل في الحرية نهائيا كل شخص يتصور نفسه ـ على خطأ ـ حرا" يعني بلغة أخرى، إذا تتصور روحك مسلكها و أمورك في العنبر و إنت في واقع الأمر في الحضيض، ما عندك حتى أمل باش تحاول تغير وضعك على خاطر بالنسبة ليك ما فماش سبب باش تتبدل
هيا نحاولو من جهة أخرى نعرفو الديموقراطية، طبعا أول حاجة هي التعريف اللغوي اللي يقول أنو الحكم لل"ديمو" أو الشعب، و الديموقراطية طبعا هي جزء لا يتجزأ من حرية التعبير و العدالة و المساواة إلخ من القيم المطلقة اللي يطالب بيها و يفرضها أي شعب متحرر من طغيان ديكتاتور أو ملك
توة نشوفو الوضع في تونس كيفاش و كيفاش كان، في العهد البورقيبي كانت الخطاب السياسي يغيب عليه كلام من نوع ديموقراطية و تعددية، ممكن خاطر بورقيبة كان يعتبر أنو الشعب مازال ماوصلش للنضج الكامل باش يتحمل ديموقراطية، نقول يتحمل ديموقراطية على خاطر الديموقراطية ما تاقفش في الحقوق، لكنها فيها واجبات أهمها حسن إختيار القائد، إحترام الأخر و خاصة الأقليات (عرقية، دينية، سياسية)، إحترام الرأي الأخر، المهم أنو بورقيبة حاول إدخال نوع من التعددية في 1981 لكن المحاولة فشلت مبعد جاء الرئيس الحالي في 1987، إعترف بأهمية التعددية و الحرية إلخ و كيف كيف كانت عندو تجربة أولى فاشلة عام 1989 مع الخوانجية خاصة، و بعد سنوات من اللاتعددية (بن علي مترشح وحيد عام 1994، ما فهمتش علاش عملوها الإنتخابات العام هذاكا، ياخي ما كانوش متأكدين من إنتصارو)؟ بدات العملية الديموقراطية كما يحلو للنظام تسميتها تتبلور على أرض الواقع و ذلك من خلال إنتخابات "تعددية" و نوع من حرية الصحافة، هذا من الناحية السياسية، لكن الناس الكل تعرف أنو السياسة هي مرآة الشعب و تجسد لفكرو و تطلعاتو، و لذا لازم نشوفو كيفاش تطبيقات الديموقراطية و الحرية في وسط المجتمع التونسي باش نطالبو بنظام سياسي يتناغم مع الحالة اللي أحنا فيها و ذلك سلبا أو إيجابا، و هذه بعض النقاط اللي متفق عليها في تونس
التونسي يموت على الكرسي و على البلاصة متاعو تقولش عليها فون دو كومرس (أصل تجاري)، المسؤول يحب يبقى وين هو، الموظف العادي بالنسبة ليه النقلة ما تنجم تكون كان نقلة عقاب، البوليس اللي يشد رون بوان ماعادش يسيبو، حتى المعلم يفضل أنو يبقى يقري ديما نفس المستوى باش يرتاح، و البطال في قهوة بلاصتو يضرب عليها بالبونية و حتى اللي قاعد تحت حيط كيف كيف
رأي الأغلبية ما يتطبقش ديما، بل بالعكس، عادة ما يتطبق رأي المسؤول، الأمثلة عديدة، أولها العائلة بنظامها الباطريارقي اللي يقرر فيه رب العايلة كل شي ضد مطالب الأبناء و عند برشة صغار فمة نوع من الإمتنان و الفرحة وقت اللي الأب يوافق على حاجة ترضيهم، يعني رأي الأغلبية ما عندو حتى أهمية و طبعا للي يصير في النواة الأولى للمجتمع يتكرر في ميادين أخرى عديدة
المسؤول في تونس ما يتحاسبش إذا غلط، ولهنا ما نحكيش على الوزراء و إلا رجال الأعمال و غيرهم من 'المسهولين الكبار"، لكن عند التونسي البسيط، منطق "الليقة تجيب" منتشر عندنا بكثرة و كلمة "الله غالب" اللي ما عندها في الواقع حتى معنى ديني تحل المشاكل الكل و تسمح للإنسان باش يتهرب من تحمل تبعات الأخطاء متاعو
الخوف المبالغ فيه من كل من يفوقنا رتبة في كل المجالات، يكفي أنك تشوف العامل البسيط (بواب، عامل النظافة) كيفاش يتصرف مع رئيسو المباشر و يلقى روحو مجبور باش يقفف و يصب الماء على اليدين تقولش عليه هو اللي يقرر الشهرية تتصب و إلا لا في حين أنو الدولة عطاتو الأدوات باش يعيش بقدرو و بكامل إحترامو
التونسي يتولد و يكبر مقموع، موش خاطر فمة بوليس يجري وراه، أما خاطر يبدى يتطلفح من مؤسسة تسكير جلغة إلى أخرى، المروضة ما تحبش الصغار يكسرولها راسها بالحس، المعلم يحب يسمع صوت الذبانة في القسم، الأم و البو يحبو يتبعو الأخبار و المسلسل رايضيين و في الحومة ـ المتنفس الوحيد متاعو كيما يقول في كلام الليل ـ يلقى روحو مقموع ماللي أكبر منو، يعني الصغير تلقاه مبنك وحدو يضرب في راسو على الحيط خاطر نهار كامل ما نجمش يعبر على موقف متاعو و إلا مطلب مهم بالنسبة ليه
التونسي عندو حساسية من كلمة إسمها حياد، قصلو إيدو ما تقلوش كون محايد في إتخاذ مواقف و قرارات: في التعليم المعلم يتضامن مع العلم في أي مشكلة فيها تلميذ و كيف كيف التلامذة يساندو بعضهم ضد المعلمين؛ التآزر بين أفراد الجنس الواحد حاجة عادية عندنا، في ماتش الكورة ديما الأخر غالط و نكذب على روحي باش نقتنع أنو ضربة الجزاء و إلا الورقة الحمرة غالطة
النقطة الأخيرة و الأهم بالنسبة ليا هي الحرية، إذا الإنسان تعطيه حرية هي تونس، أول حاجة يعملها هي أنو يسب العباد الأخرين، أكبر مثال عندنا هو الكورة، تجي تحاول تحلل تشجيع الفرق، تلقى 20% أغاني للفريق و 80% سبان للفرق الأخرى، للجهات الأخرى إلخ، المثال الأخر و اللي يضحك برشة هو الصحافة، عوض أنهم على الأقل يدافعو على النظام (منطقيها دورهم نقدو، أما موش مشكلة) تلقاهم يدورها سبان في المعارضة و قذف و ثلب في غير محلو، خاطر التعبئة الجماهيرية الصحيحة تقوم على البناء الذاتي موش على رفض الأخر و نبذ أفكارو و حتى شخصو
تلخيص جزئي للي تقال : الفكر الديموقراطي بتفسيرو الشامل (حرية، تداول على السلطة، محاسبة، حياد) مازال ما هواش مترسخ في عقلية التونسي مما يفسر عدم وجود ديموقراطية مثالية في تونس وهو ما يعترف بيه النظام الحاكم من خلال إطلاق تسمية ديموقراطية ناشئة على نفسو
نحاول توة نربطو مقولة غوته بالوضع في تونس: أي إنسان يحاول يقنعنا أنو فمة ديموقراطية مثالية في تونس أو يحاول تفسير النقائص الموجودة في البلاد من خلال إعطاء ذارئع لا أساس لها من الصحة أو تنم على سوء نية من خلال تعديد المشاكل الموجودة في بلدان "قديمة العهد بالديموقراطية" مثل فرنسا و الولايات المتحدة، أي موقف من هذا النوع عندو زوز خلفيات إيديولوجية: الأولى هي غياب أي نظرة سياسية محكمة و عقلية ليس بالإمكان أحسن مما كان أو ما يسمى بثقافة البلاط الثانية و اللي نعتبرها شخصيا أخطر هي إرادة إبقاء الوضع على ماهو عليه من خلال "تغطية عين الشمس بالغربال"، يعني العباد هذي تفضل بقاء التونسيين في مراتب متخلفة من الديموقراطية و الحرية تحت غطاء "الحق في ثقافة فريدة"، ترفض الإصلاح الجوهري و خاصة و أهم حاجة عمرها ما تلوم على الدولة اللي مفروض عليها القيام بتطوير العقليات من خلال برامجها التربوية
نرجعو لموضوعنا الأصلي اللي هو الديموقراطية، شنية العلاقة؟
باش نفسّر الحكاية هذي نحب نستشهد ب"غوته" الشاعر و الكاتب الألماني المعروف و اللي يقول بما معناه "يفقد الأمل في الحرية نهائيا كل شخص يتصور نفسه ـ على خطأ ـ حرا" يعني بلغة أخرى، إذا تتصور روحك مسلكها و أمورك في العنبر و إنت في واقع الأمر في الحضيض، ما عندك حتى أمل باش تحاول تغير وضعك على خاطر بالنسبة ليك ما فماش سبب باش تتبدل
هيا نحاولو من جهة أخرى نعرفو الديموقراطية، طبعا أول حاجة هي التعريف اللغوي اللي يقول أنو الحكم لل"ديمو" أو الشعب، و الديموقراطية طبعا هي جزء لا يتجزأ من حرية التعبير و العدالة و المساواة إلخ من القيم المطلقة اللي يطالب بيها و يفرضها أي شعب متحرر من طغيان ديكتاتور أو ملك
توة نشوفو الوضع في تونس كيفاش و كيفاش كان، في العهد البورقيبي كانت الخطاب السياسي يغيب عليه كلام من نوع ديموقراطية و تعددية، ممكن خاطر بورقيبة كان يعتبر أنو الشعب مازال ماوصلش للنضج الكامل باش يتحمل ديموقراطية، نقول يتحمل ديموقراطية على خاطر الديموقراطية ما تاقفش في الحقوق، لكنها فيها واجبات أهمها حسن إختيار القائد، إحترام الأخر و خاصة الأقليات (عرقية، دينية، سياسية)، إحترام الرأي الأخر، المهم أنو بورقيبة حاول إدخال نوع من التعددية في 1981 لكن المحاولة فشلت مبعد جاء الرئيس الحالي في 1987، إعترف بأهمية التعددية و الحرية إلخ و كيف كيف كانت عندو تجربة أولى فاشلة عام 1989 مع الخوانجية خاصة، و بعد سنوات من اللاتعددية (بن علي مترشح وحيد عام 1994، ما فهمتش علاش عملوها الإنتخابات العام هذاكا، ياخي ما كانوش متأكدين من إنتصارو)؟ بدات العملية الديموقراطية كما يحلو للنظام تسميتها تتبلور على أرض الواقع و ذلك من خلال إنتخابات "تعددية" و نوع من حرية الصحافة، هذا من الناحية السياسية، لكن الناس الكل تعرف أنو السياسة هي مرآة الشعب و تجسد لفكرو و تطلعاتو، و لذا لازم نشوفو كيفاش تطبيقات الديموقراطية و الحرية في وسط المجتمع التونسي باش نطالبو بنظام سياسي يتناغم مع الحالة اللي أحنا فيها و ذلك سلبا أو إيجابا، و هذه بعض النقاط اللي متفق عليها في تونس
التونسي يموت على الكرسي و على البلاصة متاعو تقولش عليها فون دو كومرس (أصل تجاري)، المسؤول يحب يبقى وين هو، الموظف العادي بالنسبة ليه النقلة ما تنجم تكون كان نقلة عقاب، البوليس اللي يشد رون بوان ماعادش يسيبو، حتى المعلم يفضل أنو يبقى يقري ديما نفس المستوى باش يرتاح، و البطال في قهوة بلاصتو يضرب عليها بالبونية و حتى اللي قاعد تحت حيط كيف كيف
رأي الأغلبية ما يتطبقش ديما، بل بالعكس، عادة ما يتطبق رأي المسؤول، الأمثلة عديدة، أولها العائلة بنظامها الباطريارقي اللي يقرر فيه رب العايلة كل شي ضد مطالب الأبناء و عند برشة صغار فمة نوع من الإمتنان و الفرحة وقت اللي الأب يوافق على حاجة ترضيهم، يعني رأي الأغلبية ما عندو حتى أهمية و طبعا للي يصير في النواة الأولى للمجتمع يتكرر في ميادين أخرى عديدة
المسؤول في تونس ما يتحاسبش إذا غلط، ولهنا ما نحكيش على الوزراء و إلا رجال الأعمال و غيرهم من 'المسهولين الكبار"، لكن عند التونسي البسيط، منطق "الليقة تجيب" منتشر عندنا بكثرة و كلمة "الله غالب" اللي ما عندها في الواقع حتى معنى ديني تحل المشاكل الكل و تسمح للإنسان باش يتهرب من تحمل تبعات الأخطاء متاعو
الخوف المبالغ فيه من كل من يفوقنا رتبة في كل المجالات، يكفي أنك تشوف العامل البسيط (بواب، عامل النظافة) كيفاش يتصرف مع رئيسو المباشر و يلقى روحو مجبور باش يقفف و يصب الماء على اليدين تقولش عليه هو اللي يقرر الشهرية تتصب و إلا لا في حين أنو الدولة عطاتو الأدوات باش يعيش بقدرو و بكامل إحترامو
التونسي يتولد و يكبر مقموع، موش خاطر فمة بوليس يجري وراه، أما خاطر يبدى يتطلفح من مؤسسة تسكير جلغة إلى أخرى، المروضة ما تحبش الصغار يكسرولها راسها بالحس، المعلم يحب يسمع صوت الذبانة في القسم، الأم و البو يحبو يتبعو الأخبار و المسلسل رايضيين و في الحومة ـ المتنفس الوحيد متاعو كيما يقول في كلام الليل ـ يلقى روحو مقموع ماللي أكبر منو، يعني الصغير تلقاه مبنك وحدو يضرب في راسو على الحيط خاطر نهار كامل ما نجمش يعبر على موقف متاعو و إلا مطلب مهم بالنسبة ليه
التونسي عندو حساسية من كلمة إسمها حياد، قصلو إيدو ما تقلوش كون محايد في إتخاذ مواقف و قرارات: في التعليم المعلم يتضامن مع العلم في أي مشكلة فيها تلميذ و كيف كيف التلامذة يساندو بعضهم ضد المعلمين؛ التآزر بين أفراد الجنس الواحد حاجة عادية عندنا، في ماتش الكورة ديما الأخر غالط و نكذب على روحي باش نقتنع أنو ضربة الجزاء و إلا الورقة الحمرة غالطة
النقطة الأخيرة و الأهم بالنسبة ليا هي الحرية، إذا الإنسان تعطيه حرية هي تونس، أول حاجة يعملها هي أنو يسب العباد الأخرين، أكبر مثال عندنا هو الكورة، تجي تحاول تحلل تشجيع الفرق، تلقى 20% أغاني للفريق و 80% سبان للفرق الأخرى، للجهات الأخرى إلخ، المثال الأخر و اللي يضحك برشة هو الصحافة، عوض أنهم على الأقل يدافعو على النظام (منطقيها دورهم نقدو، أما موش مشكلة) تلقاهم يدورها سبان في المعارضة و قذف و ثلب في غير محلو، خاطر التعبئة الجماهيرية الصحيحة تقوم على البناء الذاتي موش على رفض الأخر و نبذ أفكارو و حتى شخصو
تلخيص جزئي للي تقال : الفكر الديموقراطي بتفسيرو الشامل (حرية، تداول على السلطة، محاسبة، حياد) مازال ما هواش مترسخ في عقلية التونسي مما يفسر عدم وجود ديموقراطية مثالية في تونس وهو ما يعترف بيه النظام الحاكم من خلال إطلاق تسمية ديموقراطية ناشئة على نفسو
نحاول توة نربطو مقولة غوته بالوضع في تونس: أي إنسان يحاول يقنعنا أنو فمة ديموقراطية مثالية في تونس أو يحاول تفسير النقائص الموجودة في البلاد من خلال إعطاء ذارئع لا أساس لها من الصحة أو تنم على سوء نية من خلال تعديد المشاكل الموجودة في بلدان "قديمة العهد بالديموقراطية" مثل فرنسا و الولايات المتحدة، أي موقف من هذا النوع عندو زوز خلفيات إيديولوجية: الأولى هي غياب أي نظرة سياسية محكمة و عقلية ليس بالإمكان أحسن مما كان أو ما يسمى بثقافة البلاط الثانية و اللي نعتبرها شخصيا أخطر هي إرادة إبقاء الوضع على ماهو عليه من خلال "تغطية عين الشمس بالغربال"، يعني العباد هذي تفضل بقاء التونسيين في مراتب متخلفة من الديموقراطية و الحرية تحت غطاء "الحق في ثقافة فريدة"، ترفض الإصلاح الجوهري و خاصة و أهم حاجة عمرها ما تلوم على الدولة اللي مفروض عليها القيام بتطوير العقليات من خلال برامجها التربوية
la meilleure formule pour installer la democraite est ennoncée par taoufik jbali dans klam ellil et sutrout lors que" yet9et3ou klasset el bechkir min el bled we tna9ess enass men makelt el foull fi 9aleb kamia"
RépondreSupprimerla democratie est un produit de luxe destiné a un peuple qui a deja accompli ses defis de developpement et d integration nationale et non pas pour un peuple qui cherche dans les poubelles des pays developpés des dechets pour se nourrir un peuple qui est partager en sa7li, baldi ,jabri ,KGB ,08 ,sfa9 , sudistes...
je te raconte une blangue " dans les annes 80 un coflit dans l université entre les watad et les mawad ,un mawad a vu weld bledou "9afsi" battu entre les mains de ces camarades 3ad dar 3la rifa9ou en disant "9afsi 9bal ma nkoun mawad"
c est a dire la democratie ainsi que le civisme dans notre pays n est pas assez maturé pour instaurer une democratie parfaite
est ce que dans les pays développés (surtout anglophone comme le USA Canada et cie) le peuple était matûre et éduqué quand ils ont installé la démocratie? non...
RépondreSupprimerperso, je pense que la différence entre eux et nous est dans l'élite (politique, intellectuelle etc)...
pour installer une démocratie, le PREMIER fondement ou règle à respecter est que TOUT LE MONDE doit RENDRE DES COMPTES...
exemple, ce principe prend forme au Canada avec la fonction de vérificateur général qui vérifie les comptes qui vérfient les comptes de toute personne ou organisation qui utilise l'argent du contribuable...ou le procureur qui peut en tout temps intenter des procès contre toute personne quand il a les moindres preuves etc...
bien entendu la liberté et l'alternance au pouvoir sont des conséquences directes de ce fondement.
ورد في طيّات كلامك ومضة عن العملية الديمقراطية أتعرف أربستا صرت أخشى كلّ مشروع يبدأ بعملية كعمليّة السّلام وغيرها ألهذا الحدّ صرنا نخشى الخوض في صلب الموضوع وحوّلناه إلى خارطة طريق.وهنا أتناغم معك كليا عند التمهيد لنصّك نعم هو الاستبلاه نعم هو الاستغعال لنقضّي سنوات نتحدّث عن العملية الديمقراطية أمّا الديمقراطيّة نفسها فأظنّها في بيت العملية لاستئصال مقوّماتها
RépondreSupprimerشكرا على هذا النّص
oui c est vrai comme l opération politique de l irak qui a pour but la discremination des sunnites ainsi que de sauvegarder le complot chiite américain ainsi que l opération de déracinement de Baas ...
RépondreSupprimerle problème c est que les formules on l importe comme comme des pré a porter mais l application restera toujours question d'envie des politiciens
أرابستا يا وليد عمي.. يلزمك تربص ميداني إنت باش تلامس عن كثب الواقع التونسي هههه و تفهم ما يفهمه غيرك من المناضلين الحقيقين الي عندهم الجرأة الكافية باش يقوموا بالعمل السياسي في الميدان.. و
RépondreSupprimerعندنا شكون في مجمع المدونات قادر باش ينكادريك .. أنا تصب مطلب تربص في العمارة العالية مع تمنياتي الأخوية باش تتعافي من مخلفات التلوث الفكري الي صارلك هههه
Pour avoir la démocratie il ne faut pas que le puple mange bien ou qu'il soit civilisé. Il faut que le peuple sent l'importance de sacrifier sa génération pour que ses enfants vivent mieux, il faut que le peuple sente que l'autodétermination est possible. Notre peuple est individualiste sans aucun principe sauf l'argent et "akhta rassi et adhreb" et comme ça on arrivera jamais à enlever la dictature dans notre pays.
RépondreSupprimerEn plus comme dit auparavant où sont les intellectuels qui doivent organiser le peuple et le réveiller. Notre élite même exilée ne sait pas parler ne sait pas attaquer ne comprend pas les problèmes et la gravité de cette dictature