Libre-penseur, rationaliste et humaniste, je me définis comme un optimiste
qui a une grande foi en l'Homme et ses capacités à faire du bien, mais ne néglige pas
les dangers que peuvent générer tous les obscurantistes du monde entier...

samedi 12 février 2011

أقدم مهنة في التاريخ






موضوع اليوم سبيسيال شوية و هو "المواخير" العامة في تونس و الشي اللي دفعني باش نكتب عليه هو أنو كيما موجود في الفيديو أعلاه، تم غلق زوز مواخير في باجة و القيروان و الغلق ما كانش بمرسوم بلدي و إلا أمني و لكن "بالقوة الشعبية"، لذا نحب نقسم اليدوينة اليوم إلى زوز نقاط كبار، الأولى هي محاولات الغلق بالقوة و الثانية هي مشكلة المواخير هذي و شنوة الحل معها


إذن، النقطة الأولى هي ما يسمى برغبة الشعب في "سد أوكار الرذيلة" أو "التصدي لما يقوض الهوية العربية الإسلامية" و الرغبة هذي تنجم تكون مشروعة 1000% لكن ما تنجمش تكون في أي حال بالطريقة الفوضوية هذي و ذلك لسبب بسيط أنو حاجات كيما هذي إنجمو نعرفوها وين بدات و مستحيل نعرفوها وين توفى، يعني اليوم مازلنا في حاجة ينجم يكون فيها رفض شعبي (تبقى هذي حاجة قابلة للنقاش) و هي  بيوت الدعارة لكن غدوة تنجم تولي هجوم على حانة بدعوى التخلص من "حاجة مخالفة للدين الإسلامي" و مبعد ينجمو المتعصبين يتطاولو على النزل التونسية و علاش لا تولي بعض الجامعات مستهدفة خاطرها تقري في الشرك كيما الفلسفة أو الجغرافيا و ممكن زادة تجر إلى ردود أفعال و العباد اللي حست روحها متضررة تنجم زادة تولي تهجم على المساجد أو نفس المتعصبيين ينجمو يحاربو مسجد أخر بدعوى أنو ما هواش مسلم 100% و طبعا هذي الكل فرضيات موش متأكدين من وقوعها لكن السماح لحاجت كيما صارت أعلاه بالتكرار ما تنجم كان ترجع بالوبال على مجتمع كامل يستمد، إلى حد الأن قوتو من تجانسو و لحمتو و قدرتو على التعايش السلمي في كنف الإحترام المتبادل. بلغة أخرى: لا لسلطة الشعبوية و اللي عندو مشكلة لسبب أو لأخر لازمو يتظلّم عند القضاء اللي أكيد باش ينصفو بما أننا قاعدين نبنيو في دولة القانون و المؤسسات موش يستعمل القوة باش "يحل" مشكل و يخلق عشرة أخرين


هذا اللي يوصلنا للنقطة الثانية: هل أنو الوضع الحالي سليم؟ اللي يحب يعرف فكرة مثلا على سيدي عبد لله ڨش ينجم يشوف الرابط هذا، و على فكرة، حسب ما قريت مرة أرتيكل للطاهر الفازع، ظاهرة المواخير العمومية بدات في أول القرن العشرين و بمباركة من رجال الدين خاطر في الوقت هذكا كان الكبت الجنسي متاع التوانسة كبير بسبب عدم قدرتهم للوصول للمرأة المثالية اللي هي المرأة ألأوروبية، الكبت هذا كان النتيجة متاعو إنتشار المثلية (اللواط) بشكل كبير مما خلى راجل الدين ما يتصدوش للظاهرة هذي اللي إعتبروها "أقل الضررين" و هذا رد على كل من يعتبر الأماكن هذي "من مخلفات الإرث العلماني البورڨيبي و البنعلي"، رغم النقاط الإيجابية في التجميع هذا من خلال الحفاظ على الأمن و الصحة، إلإ أنو المشكل مع الدعارة في العالم كامل هو عادة عدم القدرة عن الخروج من الوضع بسب النظرة الإجتماعية و ثقل الماضي، أولا نتصور أنو هذا ينجم (أو يلزم) يكون محل نقاش عام خاطر الحلول القطعية ما تنجم توصّل لشي، شخصيا نميل أكثر للنظام الفرنسي، في إطار الحريات الشخصية من حق أي إنسان "إستعمال" بدنو كيما يحب و ما فماش علاش القانون التونسي ما يعاقبش العلاقات الجنسية دون مقابل باش يعاقبها بمقابل، لكن في نفس الوقت النظام الفرنسي يمنع "القوادة" (البروكسينيتيزم) و هو ما يقطع مع العبودية و إستغلال النساء في إطار شبكات البغاء المنظم (اللي تنجم تتطور إلى حد إختطاف الأطفال إلخ) و القانون الفرنسي زادة يمنع المراودة في الطريق العام و بالطبع يجرّم تعاطي البغاء مع البنات القصر بمقابل، هذا رأيي الشخصي و من توة نقول أني موش باش نجاوب على التعاليق من نوع "المنع هو الحل" و "ديڨاج يا خماج" خاطر في السعودية مثلا، اللي كل شي فيها مسكر نلقاو أكبر نسب متاع اللواط المرضي و حالات التحرش، في مصر زادة تنجمو تتذكرو حالات التحرش في الشارع ببنات فت وضح النهار و الأمثلة برشة و عمرنا ما ننساو أنو موش بتجاهل المشكل إنجمو نحلوه، و ننتهز الفرصة باش ننصحكم تقراو الأرتيك الهايل هذا باش تعرفو مشكلة الوضع الإجتماعي للنساء هاذهم اللي برشة عباد يتصوروهم مشكلة الأمة في حين أنهم هوما جزء من الحل

21 commentaires:

  1. bravoooooooooooooooooooooooooooo ye rjel

    RépondreSupprimer
  2. el 7amdouleleh el 3a9ba el 3abdallah gech

    RépondreSupprimer
  3. Les bordels ferment et avec eux La tolérance. Toute censure a toujours été nombelement justifiée.
    Demain, les bars fermeront, les filles ne pourront plus porter que des Hijabs nikbas and co et après demain, les plages des femmes seront séparés des hommes.... début de la fin d'un rêve de démocratie

    RépondreSupprimer
  4. Il y a quelques années, j'ai entendu dire que l'Etat avait institué ces bordels pour "organiser" plus ou moins la prostitution, pour qu'elle se passe le plus possible dans un cadre aussi "réglementé" et "surveillé" (sur le plan "hygiène" aussi me semble) que possible, faute de "l'éradiquer". Je ne sais pas si ça relève de la propagande pro-ancien régime, je ne sais pas si ce sont des informations avérées, mais en tout cas, ça m'a semblé bien sage & bien mieux que de voir des prostituées douteuses trainer dans les coins de rues sombres un peu partout.
    En tous cas, vouloir éradiquer complètement la prostitution me semble bien hypocrite & utopique, kifma n9oulou nghattiw fi 3in echams bél ghorbèl. On ne veut plus d'endroit nommé pour la chose mais on irait bien forniquer ailleurs quand le besoin/désir s'en fait ressentir.

    RépondreSupprimer
  5. شكرا على المقال وشكرا على الروابط
    فعلا موضوع كبير يحتاج وقفة في نقطتيه الكبيرتين اللتين طرحتهما. خطير جدا أن يتحوّل قانون الفرد أهمّ من قانون الجماعة. موعدنا الفوضى وقتها
    شكرا مرّة أخرى على طرح الموضوع

    RépondreSupprimer
  6. Excellent article encore une fois Arabasta.
    Et encore un pas en arrière pour les libértés individuelles...

    RépondreSupprimer
  7. Je m excuse ca me ressemble pas mais tfouh alihom tout laisse a croire qu une nouvelle dictature est en marche.

    RépondreSupprimer
  8. ce que l'on appelle al13tda 3ala horriat cha7sia chkounnek intouma bach tohkmou 3ala ghirkom wakalkom rabbi 3al ibad itelhaou bahwa3ijkom ikoun ahsen linness ilkol illi hib 3ich hakka yimchi 3ich fi afghanisten walla Iran fi9ou 3ala wadha3kom khalliou il3ibed lillah makomch roussoul itouma 3abad kif ennass el kol yizziou min eddimaghoujia ouel kidhb 3ala enness thama 9anoun youhkon binatna ou elli ma 3e3jbouch thama essandouk isaffi kol chai

    RépondreSupprimer
  9. انا اوافق الذي يقول ان منع الدعارة المقننة لايحل مشكلة الكبت، وهذه الملاحظة صحيحة لان الكبت له اسباب عديدة كالتبرج بوسائل الاعلام والقنوات التلفزية والمواقع الاباحية والتسيب الاخلاقي في الاماكن العامة وسيطرة المنظومات الفكرية التي تعلي من شان المنحرفين وتقلل من اخطارهم بل وتصورها على انها اعمال فنية وان القائمين بها قدوات، وغيرها من الاسباب

    اذن منع المواخير لايمكن ان يكون فعالا الا بمنع العوامل الاخرى التي تعاضد التسيب وتحرض على الرذائل، مضافا اليه العمل على اعادة النظر في محتوى ادوات تشكيل الافكار (وسائل تعليم ووسائل تثقيف جماعي) بحيث لاتنتج محتويات تساعد على الانحرافات
    وتحصرها وتكرها لدى الناس

    وبالتالي فاننا نصل تلقائيا الى الحل الاسلامي

    RépondreSupprimer
  10. غلق المواخير بقوة العضلات و الصياح الله أكبر ...يرى فيه فاعلوه عملا جيّدا و ربما يترقبون عليه الثواب . و ان كنت ارى ان في ان يقتات الانسان من بيع جسده يعتبر مهانة لا مهان بعدها ارى ان اللجوء الى هذه المواخير هي اقل الضررين .لأنه ان منعناها باسم محاربة الفساد .اولا من ادرى هؤلاء ان كا التونسيين يشاركونهم فعلهم . و لا تقولةا لي اننا مسلمين .فعلا مسلمين لكن لا نفكر بنفس الطريقة و لا نحل مشاكل المجتمع الاجماع .المواخير فيها فعلا زناء لكن زناء منن و مراقب طبيا و خاصة تقدم هذه المواخير خدمة اجتماعية و نفسية كبيرة للمجتمع . ليعلم هؤلاء الذين يريدون غرس رؤوسهن في الرمل البلدان الاسلامية التي فيها المواخير تحل الرغبة الجنسية كذلك بالزناء غير المراقب و باللواط و السحاق و الاعتداء على الاطفال ..و تتعرض المجتمعات لأمراض جنسي شتى اخطرها السيدا...لا يذهبن في الظن اننا مع الفساد لكن الحل الاقل خطرا على الصحة النفسية و الجسدية هي هذه المواخير...حتى نجد حلا اسلم ...الافي صورة ما يطرحه هؤلاء زواج البنات من 12 سنة و الزواج المتعدد ... ل مجتمع سليم يواجه مشاكله لا ان يغمض عينيه عليها.

    RépondreSupprimer
  11. أوافقك 100% على النقطة الأولى !
    بالنسبة للنقطة الثانية، طاهر الفازع لم يكن أبداً مصدراً تاريخياً موثوقاً :)))
    الحقيقة أنه قبل الاستخراب الفرنسي كانت المواخير موجودة ولكن يمنع على المسلمين والمسلمات العمل فيها.
    أجرى الأستاذ فخر الدين الحفاني دراسة حول الحياة الجنسية للتونسيين. مما ورد فيها : معدل مدة الجماع (من الإيلاج إلى الشبق) إذا كان الشريك مومس هو 33 ثانية. 100% من ممارسي الجنس مع مومس ليسوا راضين عن المتعة المتحصل عليها ! هذا يثبت أن الدعارة لم تكن ولن تكون حلاً للكبت الجنسي ! الحل أصعب بكثير من هذا ويتمثل في معالجة أخلاقية وتربوية إلى جانب تغيير عميق في المجتمع لتسهيل الزواج : توفير المساكن الإجتماعية، إسترجال الرجال وتصديهم لمطالب النساء المشطة ؛-) إلخ
    بالطبع هذا لا يعني تخفيض سن الزواج إلى 12 سنة !!!

    RépondreSupprimer

  12. هناك اشياء تدخل ضمن الحريات الفرديه و منها حريتي في ان اتصرف في جسدي كما اريد دون الضرر بالآخر و هذه الحريات الفرديه لا تخضع لاستفتاء ات شعبية لان المتضررين منها قد يكونون اقلية

    ايا وينهم اللي قالوا نطيح ببن علي أولا لأنه عائق لحداثة المجتمع و ذلك بالتحالف مع الخوانجية الذين سيقولون كالعاده مجرد أخطاء فردية ثم نرسي دعائم مجتمع حديث و ندعم حقوق المرأة الخطوه القادمه غلق الخمارات .. ثم فرض النقاب على كل النساء . لان تلك هي ارادة الشعب و اللي ما يحبوش الشعب يقلو ديغاج ، قبل قالوا للطاهر الحداد ديغاج لكن فكره تواصل .


    أريد حقي في الجواري و ملك اليمين طبقا للشريعه الاسلاميه مادامهم اغلقوا المواخير


    RépondreSupprimer
  13. à islem: brabbi c'est quoi cette idée que seuls les célibataire et ceux qui sont encore puceaux, vont voir les putes, le mariage n'a jamais été la solution!! dans bien des cas c'est le problème!! wa7ed y3arres manghir ma ychouf 7atta bazzoula ya 3bed rabbi l7am w damm?? :))

    RépondreSupprimer
  14. @Tounsi Watani
    بامكانك ان تفعل ماتريد في امورك الخاصة داخل بيتك، ولكن من دون الانتقال للمجال العام، والدعارة المقننة هي نقل سلوك منحرف للمجال العام، ولذلك تحارب هذه الظاهرة ويحارب كل من يساندها ويدعو لها

    مسالة ملك اليمين يبدو انك لا تفهمها ولاتعي معناها، وعليه فان حالتك هذه تبرر و تؤكد الراي القائل بوجوب انقاذ التونسيين من حالة التغييب الفكري التي اخضعوةا لها منذ نصف قرن واستنقاذهم من ادوات التغريب، لكي يفهموا دينهم
    وحينما تصل لمرحل التحرر الفكري ستصل تلقائيا بنفسك لاجوبة لمسالة ملك اليمين

    RépondreSupprimer
  15. excellent article sans tabou !!!!! bravo !!!!

    RépondreSupprimer
  16. ma famma 7atta bachar y9oul 3omrou 25 jusqu'a 30 et qui n'a jamais fait l'amour fi bordel wella barra!!!! on est des êtres humains!! kif ywalliw les jeunes capables y3arsou a l'age de 20 se sera possible.t7ebbelna 50 ans!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

    RépondreSupprimer
  17. c est dieu qui a interdit ezina houa ya3ref ech ya3mel hram ma3neha hram zeyed bech teftiou hedhi haja ma fihech ni9ach khater mharma melloul c interdit hraaaaaaaaaaam

    RépondreSupprimer
  18. entierement daccore avec toi, j'ai peur pour notre tunisie , c'est vraiment tres dangereux ce qui se passe là, la democratie n'est pas se que je vois, je ne vois que du vendalisme et l'anarchie, je viois des gens qui sous le couvert de leurs soit disant democratie sont entrein d'imposer leurs lois et leurs oppinions sur les autres sans en etre concient, c'est vraiment domage, apres ce qu'on a pu avoire et ce qu'on a reussit a arracher par la revolution

    RépondreSupprimer
  19. كتكذيب لقولك يا من تقول انه مستحيل ان لايزنى احد، اقول لك اني لم أزن قط والحمد لله، وقد تزوجت وعمري 25 سنة
    وعمري الان 41 سنة

    مارايك

    RépondreSupprimer
  20. @ 1ér anonyme : "la solution islamique", inapplicable dans un état de droit qu'est la Tunisie, n'a jamais montré ses fruits, il suffit de voir l'arabie saoudite :)
    @ Anonyme mta3 el zina 7ram : tu vas comprendre quand qu'on est dans état de droit, un état qui est pour les libertés personnelles, 7ram 7arrmou 3la rou7ek mouch lo5rine :)
    @ Faouzi : 1. Tout le monde ne se marie pas à 25 ans et bous n'êtes représentatif des Tunisiens, déjà faut voir si les clients de Bordels ne sont pas des mariés avant tout :)

    Aux autres, merci pour vos différents passages :) ça fait plaisir :)

    @ HBJ : mouhahahaahahahha 9addechek de5el fi 7it

    RépondreSupprimer
  21. Personnellement, je me suis marié à l'âge de 29 ans sans avoir flirté ou bu de l'alcool. Oui, c'était très difficile, surtout qu'à l'adolescence je passais presque 10 heures au lycée (pilote de tunis) et que les filles étaient facilement abordables.

    Pour l'anonyme qui voudrait voir une bazzoula avant de se marier :)) Les cours d'anatomie sont largement suffisants :p sinon, il existe des livres, des sites web qui assurent une initiation parfaite et SAINE au sexe. Je vais peut être vous surprendre, mais je me souviens que le site islamonline.net(*) a publié un dossier où on répond à toutes les questions que les jeunes peuvent se poser. Ils ont même mis des illustrations de positions du Kamasutra faites avec des poupées ;-)

    j'insiste sur l'adjectif sain, car contrairement à ce que peuvent croire certains parents occidentaux, laisser les ados regarder les pornos est la pire chose qu'on peut faire. Le porno est une caricature du sexe très réductrice à l'égard des femmes. Je suis sûr qu'on peut montrer ses effets néfastes sur la sexualité des adultes.

    @arabasta
    L'Arabie saoudite a été malheureusement conquise par les wahabites qui se présentent en salafistes. C'est la pire interprétation sunnite de l'Islam.
    Sinon, la fornication (zina) a des répercussions très graves sur la société. Elle ne fait pas partie des libertés individuelles !

    (*) islamonline.net est un site islamiste très modéré et moderne et c'est pour cette raison qu'il a été censuré ainsi que sa nouvelle version www.onislam.net par 3ammar alors que bcp de sites salafistes ne l'étaient pas. Le régime jugeait qu'il était dangereux car contrairement aux salafistes qui ne voient dans l'islam que prière, barbe et voile "intégral" et surtout obéissance au tyran "même s'il frappe ton dos et prend ton argent", ce site présentait le vrai islam modéré qui sait s'adapter à son époque et présenter les nouvelles réponses aux nouvelles questions.

    RépondreSupprimer

قبل ما تعلق على التدوينة تعمل مزية ترحّم على روح الشهداء و أشكر الثورة المباركة اللي خلاتك تنجم تكتب أش تحب منغير ما تبدى تتلفت وراك شكون قاعد يقرالك، تذكر زادة اللي كان أنا نسكت و إنت تسكت البلاد تعاود تدخل في حيط، لذا عبّر أختي/خويا بكل حرية و بكل مسؤولية