Libre-penseur, rationaliste et humaniste, je me définis comme un optimiste
qui a une grande foi en l'Homme et ses capacités à faire du bien, mais ne néglige pas
les dangers que peuvent générer tous les obscurantistes du monde entier...

lundi 26 octobre 2009

مبروك عليكم ما عملتو


نتوجه بالشكر أولا إلى الشعب التونسي اللي قام بواجبو الإنتخابي في كنف الديموقراطية و الشفافية و الروح الرياضية البارح و إنتخب رئيس جديد للبلاد و مجلس نواب أخر لمدة خمسة سنين. الإختيار هذا كان محكم و مدروس و حتى واحد ما حاول يأثر على العباد و حتى من التلفزة و الصحافة كانو في المستوى و عطاو وقت متساوي لكل المترشحين و الأنصار متاعهم بقطع النظر عن 
  قربهم أو بعدهم عن السلطة

  نتوجه بالشكر زادة لسيادة رئيس الجمهورية (لمدة 5 سنوات أخرى) و نعتذر عن عدم الدعوة و التصويت ليه و نستنكر و نشجب
التصرفات المشينة هذي أما نذكر أنو عمري ما شككت في نزاهة الإنتخابات و حريتها، فمن المعروف أنو في حالة تزوير الإنتخابات النتائج تكون من نوع 99،98% لكن الملاحظ النزيه يعرف أنو نتيجة  2009 ما تبعدش برشة على النسبة اللي ربح بيها شيراك في 2002 في فرنسا و لذا فالإنتخابات هذي إرتقت بينا إلى مصاف الدول العظمى و المتقدمة.


نشكر زادة الدول المتقدمة كيما فرنسا و الإمارات و غيرها اللي هنّات تونس بالإنتخابات هذي، المواقف الدولية هذي على الأقل
تثبت أنو "المشككين" و "المتزحلقين في رحاب الإمبريالية الصهيونية" و "سقط المتاع من المعارضة" ما عندهم حتى ثقل عند الدول المذكورة و أنو نظرية المؤامرة الأجنبية لا أساس لها من الصحة.


نشكر زادة مشجعي التجمع الدستوري الديموقراطي اللي ساندوا مترشح ماكانش ينجم يخسر (بما أنو خيار تونس الأوحد كيما يقولو) و هذا الشيئ إن دل فأنو يدل على الإنخراط السياسي للشعب التونسي و رحابة التصور اللي عندهم للسياسة.


ختاما، و منطلقا من حبي لتونس، أتمنى أن تكون هذه الإنتخابات خطوة أولى في مشوار ألف ميل على درب الديموقراطية الحقيقية و التعددية و حرية التعبير و أن يتم العمل من أجل إصلاح ما يجب إصلاحه في بلدنا العزيز فاللوم بعد القضاء بدعة.

14 commentaires:

  1. بالرغم اللي المقال متاعك ماخلاش من التمقعير هههههه و لكن أنا انشاطرك الرأي في برشا حاجات أهمها إنو التجمع الدستوري الديمقراطي أظهر أنو حزب قادر على المسك بزمام الأمور. علاش انقول هكّا؟ لأنو الشخص اللي يلاحظ و يراقب و يعرف أغلب الاصلاحات السياسية اللي شهدتها البلاد و خاصة المجلة الانتخابية و اللي فتحت المجال أمام أحزاب المعارضة ليس فقط للمشاركة في الانتخابات و لكن أيضا لوضع ملاحظين في مكاتب الاقتراع و كذللك مراقبة عملياتن الفرز و الإحصاء و هو ما من شأنه القطع مع أي عملية تزوير و القطع أيضا مع اللون الواحد و الحزب الواحد. بالتالي التجمع أظهر أنه حتى و لو أنه لم يعد الحزب الوحيد المنظم و المشرف على الانتخابات مثلما كان سابقا، فإنه قادر على خوض أي معركة انتخابية و برهن مناضلوه على وعي كبير و على قدرة كبيرة من التحمّل و على قدر عال من النضالية. كما أنو الحزب برهن أنه حزب منظم و الدليل التحرك الميداني لمناضليه و مناضلاته و لكن أيضا تحركهم على الانترنات و غيرها من الفضاءات

    أشاركك الرأي ان نتائج انتخابات 2009 الرئاسية لا تبعد كثيرا على نتائج التي حصل عليها جاك شيراك و هي 83% و أكيد أن تونس تسير بخطى ثابتة نحو الديمقراطية و التعددية التي لا تعدو أن تكون ممارسة. و انا على يقين أن تعوّد المواطن التونسي على اختلاف الألوان و تعدّد البرامج و المترشحين سيكون له الأثر الكبير على المدى المتوسط و الطويل و الله وليّ التوفيق

    RépondreSupprimer
  2. كلام ينحّي خمجة على القلب

    الله لا ينحيك يا
    Arabasta

    يا ربي وقتاش يقولوا للغة الخشبية و الإستبلاه
    BASTA

    RépondreSupprimer
  3. legend of the fall
    مَـمسطك

    RépondreSupprimer
  4. Legend of the fall, alias Diana Maganzine (d´ailleurs les pseudo hommes qui adorent Diana ne peuvent etre que des PDs),

    mamset zabourommek ya miboun .

    RépondreSupprimer
  5. "و انا على يقين أن تعوّد المواطن التونسي على اختلاف الألوان و تعدّد البرامج و المترشحين سيكون له الأثر الكبير على المدى المتوسط و الطويل "

    متعودة ديما، متعودة!
    نقعد باهتة ساعات في العباد إلي يكذبوا و يصدقوا رواحهم سبحان الله! قالك تعددية و روح رياضية هههههه

    RépondreSupprimer
  6. كي تقراو التعاليق متاعكم، توّا تعرفوا اعلاش انتوما ما تستحقوش الديمقراطية و حقوق الانسان و الحرية لأنو ببساطة البعض منكم ماااااازال بعيد على الشيء هذا اللي أقوى من مخو. على هذاكا يا أمال ماكش باش تعرف آش معناها نظرة قصيرة و أخرى متوسطة و أخرى بعيدة المدى. و أنا أكيد اللي انت ماكاش ناحجة برشا في حياتك لأنو ظاهر اللي انت من الناس اللي ما يخططوش و بالتالي عايشين النهار بنهارو. هذا شيء ما يفاجئنيش من عموم التوانسة اللي عمرهم ما يبرمجو أو ينظمو حاجة أو ينظرو للمستقبل. ديما يحبو يغزروا لحد خشمهم

    بالنسبة لأنونيم: أنا ماسط؟؟؟؟ بالعكس السّاعة الناس اللي يعرفوني الكل بما فيهم المعارضين و المناوئين، يقولو اللي أنا انسان متربي برشا و ضامر برشا. ننصحك نصيحة لوجه الله، ما تطلقش الأحكام المسبقة على ناس ماتعرفهمش

    نبيل...يا نبيل...الشيء من مأتاه لا يستغرب. الكلام اللي قلتو و كتبتو ما يفككش من 6 شهر لعام حبس و بخطية من 240 دينار لـ 1000 دينار حسب التكييف القانوني. خاصة كان عاد نتبعك و نوسع بالي معاك و انطلّعك. لاما انشيحلك ريقك و انخليك عبرة لمن لا يعتبر. أما انا ماعنديش برشا وقت انضيعو مع أمثالك لأني على اليقين اللي الكلام اللي قلتو لا ينطبق عليّ و لا ينطبق على أمي. ناهيك اللي الناس اللي قراو اللي كتبتو، كان عجبهم و سكتو، فألكيد إنو الكلام ينطبق عليهم هوما، و كان رجعوا عليكم و احتقروك فهذا يعزّيني. و في الختام ربي يهدي ما خلق

    RépondreSupprimer
  7. Diana pas de menaces ici, pour connaitre qui c'est bon courage, parce que moi, proprio du blog, il me faudra du temps pour connaitre juste son IP, je parle même pas de sa vraie identité.

    Sinon, tu oses dire que le peuple tunisien ne mérite pas la démocratie? C'est qui qui mérite d'être poursuivi? N'importe quoi, c'est ça le problmème des RCDistes (un article est en cours d'écriture), forts d'une histoire et d'une différence de moyens énormes, ils se croyent tout permis, ben en Tunisie, le jour ou le Front de libération de la nouvelle calédonie et mangeurs de choucroute aura la possibilité d'imposer manu militari aux fonctionnaires de prendre leur cartes du FLNCMC, ce jour là il aura 2,7 millions de "militants", mais que vaux tout ça réellement? Rien, absolument rien...

    RépondreSupprimer
  8. @Legend of Fall

    Tu dis que je une looseuse alors que tu ne me connais pas. Tu ne sais même pas ce que j'ai fait ou je fait dans ma vie.

    Moi je te juge d'après ce que tu nous propage comme propagande relayer par notre état. Mais tout le monde sait que c'est une propagande. Il suffit de regarder autour de nous, c'est pas trop difficile!

    Il faut être aveugle pour ne pas voire la censure, l'auto censure, les inégalités, la corruption, les droits non respectés, les injsutices, les inégalités entre les régions, l'impunité de certains,...

    Il est ou le moyen terme? A partir de combien d'années à ton avis? On a dépassé les 20 ans et pour toi c du court terme!! La démocratie est quelque chose d'innée c'est pas quelque chose qui s'apprend. Car la démocratie la vraie assure nos droits et qui ne veut pas vivre dignement?! Mais je vois que certains d'entre nous aiment bien se faire taper dessus ou se voir violer leur droits les plus primaires sans riposter.

    A ton avis si tu étais opposant au pouvoir tu aurais pu parlé sans te faire censuré ou sans te faire menacé. Si tu étais opposant, aurais tu les mêmes droits que ceux qui soutiennent le parti au pouvoir. En théorie oui mais en pratique non! Et ne me dit pas que ce n'est pas vrai car ça serait mentir.

    Va balayer devant ta porte avant de juger les gens et de distribuer la démocratie à qui la mérite selon vous!! Quelle foutaise cette mentalité

    RépondreSupprimer
  9. @arabasta & amel:
    كنت نتمنى كان حوّلت كلامك للسيد نبيل و الشتائم اللي يقول فيها و اللي القانون يعاقبو عليها. و كلامي ماكانش تهديد بقدر ماكان نوع من الدفاع لأنو العديد من الأشخاص قاعدين يتجاوزوا في الخطوط الحمر في حين إنو القانون يعاقب على مثل الأعمال و الأقوال هذيك. و لكن مش مشكل طالما أنا نعرف روحي و نعرف عايلتي و ماحاجتيش بأي كلام آخر لا زايد و لا ناقص

    بالنسبة للديمقراطية، أصلا الدول اللي نشوفو فيها اليوم و اللي هي من أكبر الديمقراطيات في العالم كيما فرنسا و بريطانيا و أمريكا و المانيا و غيرهم، ما عرفوا الديمقراطية و الحرية و غيرو إلا بعد ثورات و حروب و مجازر و مسيرة تاريخية طويلة في حين أحنا دولة مستقلة عندها 53 سنة و عدّات و مزالات حتى اليوم في بعض الميادين، قاعدا تبني في روحها. أحنا جدرين كشعب بالديمقراطية و بالحريات و لكن الجدارة شئ و الممارسة شيء آخر

    صحيح إنو اليوم مش باش يكون فمة تغيير كبير و لا غدوة، على هذاكا لازمنا ديما ننظروا للمستقبل. لأنو المواطن التونسي اللي كان و لسنوات طويلة ما يعرف كان لون واحد و في الانتخابات ما كان يلقى كان رئيس واحد و حزب واحد، اليوم ولاّ يلقى في ألوان متعددة. و المواطن التونسي مش كيما ديما ياقع تصويرو في تن-بلوغز و غيرها. هو إنسان واعي و متفهم و كثير السؤال و التسائل، و ديما يبحث على المعلومة و يعرف وين و كيفاش يلقاها

    بالنسبة لحرية التعبير، و لو أنو سبق و أعلنت مرارا و تكرارا رفضي لكل وسائل الحجب، إلا أنو مازال برشا توانسة للأسف ديما يقولو و يعاودو في نفس الكلام و انو الصحافة مش حرة و مش نزيهة و مش خديجة و محجوبة و محظية و غيرهن

    أنا ننصحكم في بلاصة نقعدو ديما كيما الببغايو نعاودو في الكلام، علاش ما نمشيوش نشريو الصحف التابعة لأحزاب المعارضة و توا تقراو آش يكتبو و آش يقولو باش تتأكدوا من حرية التعبير. أنا ضد التعميم و ضد الاتهامات العشوائية دون دليل

    نزيد على آمال، صحيح انا مانعرفكش و لكن ردّة فعلي كان على الكلام اللي إنت كتبتو و حتى على تعليقك اللي حطيتو

    شوف يا أمال، أنا زادة ديما انحب المدينة الفاضلة اللي كل شيء فيها ماشي كيالمنقالة و منظم. و لكن للاسف الطبيعة البشرية و تضارب المصالح زيد اللي أحنا نعيشو في عالم فيه دول و تكتلات اللي مصالحها متضاربة و ساعات حاجة تصير عندهم، النتائج متاعها تكون عندنا أجنا، على هذاكا مش ساهل باش ترضي الناس الكل. شوف إنت في أعراسنا: فماش عرس وفى و الناس الكل روّحت فرحانا؟ ماهو ديما فمة شكون ينبّر و فمة شكون يفسّد ولاخر يصلّح و لاخر يكسّر الخ

    و بالرغم من كل هذا، فإنو تونس في المرتبة 5 عالميا في حسن التصرّف في الأموال العمومية. وقت اللي نبداو في المرتبة 5 من أصل 200 دولة و يشهدلنا بهذا مؤسسات دولية و تقارير عالمية، مش مجرد كلام هازوا الريح و غنما رقم قابل للتحليل لأنو فيه إجابة على الفساد و كل الأشياء اللي انت ذكرتها

    الفساد المالي و الاداري و المحاباة و الرشوة و غيرو، حاجات موجودة في العالم الكل حتى المتقدم. شوف انت ساركوزي و أولادو. و شوف جورج بوش و عايلتو. و القائمة طويلة

    مش معناها إنهم هوما غالطين أحنا زادة انتبعوهم، و لكن أحنا علينا زادة واجب إنو انكونوا قادرين باش انقولوا "لا" وقت اللي يلزم من غير خوف أو جبن لأن الحرية تفتك و لا تعطى يا أمال

    RépondreSupprimer
  10. @ TOU LE MONDE POURQUOI TJRS COMPARER A D AUTRES PAYS ???? LA COMPARAISON NE SE FAIT PAS on est un peuple avec ses traditions sa culture sa facon de vivre, alors on applique un systeme qui nous va et qui s adapte a notre besoin et notre intellectualite, la democratie na pas une defenition lier a un pays ou un peuple alors on arrete d abord toute comparaison. secondo, la corruption et et la mal gereance du capital public existe en tunisie et c est le probleme majeur de notre societe ce qui creer chez le tunisien un sentiment d injustice. etre 5 dans un classemnet mondial ne signifie rien le temoignage doit venir de l interieur, quand le citoyens tunisie dis "c est fini y a plus de corruption on a tous l egalite des chances" la on peut dire qu on est bien placee. derniere chose la liberte d expression, en tunisie c est une liberter controler, meme si on suppose que c est pas par le gouvernemnet c est le tunisien qui fait un self control. on est devenue un peuple avec u reflex de pavlov. quand on entend politique, critique du gouvernement, president RDC projet public etccc.... on arrete de penser et on passe au mode veille :-) et a propos de la liberter qu on doit l arracher, on doit l araacher de qui ?? on est un pays libre une republique age de plus de 50 ans, donc tu veut dire l arracher du gouvernement ????? non notre liberter est acquise car on est un pays souverin avc une constitution et des lois qui te garantie ta liberter d expression dans les limites bien defenie par la loi alors arretons l utilisation des expressions blocs de genre la liberter doit etre arracher.

    RépondreSupprimer
  11. يا تونس أنا متفق مع كلامك إنو لكل دولة تقاليدها و ثقافتها و حضارتها الخاصة اللي تبني عليها حاضرها و مستقبلها. و اكيد إنو الديمقراطية تتفاعل مع كل مجتمع. و بالتالي هي مش قوالب جاهزة

    للأسف إنو في تونس عدد من المواطنين يخلطوا أيضا بين الديمقراطية و حرية التعبير من جهة، و بين التنبير و التشهير و هتك أعراض الناس من ناحية أخرى

    تونس في المرتبة الخامسة عالميا من حيث حسن استغلال الموارد العمومية..ترتيب ماجاش من العدم. لأنو المؤسسات و المنظمات العالمية و الدولية اللي تقوم بالترقيم هي مؤسسات تمثل رجال أعمال و بنوك و غيرهم من المستثمرين اللي حاطين فلوسهم في تونس و غيرها أو يبحثوا على أماكن وين يستثمروا فلوسهم، بالتالي ما يساعدهمش يجاملوا تونس. و قت اللي يصنفوا تونس في مراتب متقدمة معناها هوما عندهم الثقة فيها و في استثمار أموالهم فيها. عمركش ريت واحد يلوّح فلوسو في البحر؟؟؟؟؟

    بالنسبة للفساد و غيرو، هذي أمور موجودة في كل دول العالم و لو بتفاوت. كلامي مش معناه إنو لازمنا نسكتو..لا. بالعكس. و لكن الدولة قاعدة تاخذ في إجراءات للحد من هذا. و لكن التونسي لازمو زادة يكون متعاون. أحنا المواطن يبدا يشكي من الفساد و المحسوبية. و وقت اللي يستحق خدمة، هو أول واحد يعطي رشوة و إلا يلوّج على معرفة و من بعد يبدا يحكي في تركينة القهوة على الفساد و الرشوة

    واحد حرق الضوء الأحمر أو إشارة ما، بالتالي هو خالف القانون و لابد من عقابو. كي يوقفوا عون الأمن، يولي يتشكى و يتبكى و يحط الفلوس بين أوراق الكرهبة. أهاوكا ساعات يبدا عون ولد أمو و يزيد يضربو بتهمة إرشاء عون و فمة واحد ربي يهديه يعمل عين رات و عين ماراتش

    و من بعد نفس المواطن اللي خربها، يحل فمّو و يحكي في نفس التركينة متاع نفس القهوة على الفساد و الرشوة

    مالزمناش أنعمموا كل شيء و كأنو ظاهرة في البلاد. ياخي شبيني أنا و أصحابي و أقاربي ما صارش أعلينا الشيء هاذا؟ ياخي أحنا عايشين زعمة في دولة أخرى؟ لانا مقربين من السلطة و لانا غنيين برشا و لكن حمد الله نحترموالقانون. و كي نتشدوا انتبعوا الاجراءات القانونية الكل. مليّم واحد ما يخرجش. و كان خرج راهو ماشي للقباضة المالية...للدولة ...للشعب

    RépondreSupprimer
  12. si des gens cherche a utiliser la corruption c est parce ke c est devenu leur derniere solution et s il se plaint c est parce kil en a marre de tous ca la corruption est devenue un reflex parce que la situation a durer longtemp et si toi et tes amis n ont pas eu ce probleme ca veut pas dire kil n existe pas je peut te donner des exemple de corruption, des dizaines meme dont j en etait temoins meme et a haut niveaux je sais ke l etat esssaye de faire kk chose mais malheureusemnt l effert n est pas conqurait, la conscience du tunisien a besoin d un choc pour quelle se reveille et ce choc doit venir par un example du gouvernement. la democratie s'instaure elle ne s'arrache.

    RépondreSupprimer
  13. الله يصبرنا .. يا
    Arabasta
    الفجر آت لا محالة

    RépondreSupprimer
  14. Moi c'est le taux de participation qui me derange le plus: 89,40% ??? La on nous prend vraiment pour des cons.

    Concernant les resultats, Ben Ali est le candidat du RCD, et le RCD reste le plus grand parti politique du pays. Et a mon avis, il peut depasser facilement les 60% meme avec la participation des Islamistes, qui peuvent depasser les autres opposants, mais je ne crois pas qu'ils peuvent depasser le RCD. En realite Ben Ali n'a pas besoin de 89% pour rester au pouvoir. Par contre, il veut nous montrer que 89% du peuple l'acclament haut et fort, et qu'ils ne peuvent pas s'en sortir sans.

    Certains souhaitent que le gouvernement agisse d'une facon plus serieuse pour combattre le fleau de la corruption, un des plus graves problemes de la Tunisie d'aujourd'hui. En realite, le gouvernement ne peut rien faire contre la corruption, parce qu'il est bourre de corrompus lui aussi. Vous imaginez un corrompu qui persecute un autre corrompu??!!

    RépondreSupprimer

قبل ما تعلق على التدوينة تعمل مزية ترحّم على روح الشهداء و أشكر الثورة المباركة اللي خلاتك تنجم تكتب أش تحب منغير ما تبدى تتلفت وراك شكون قاعد يقرالك، تذكر زادة اللي كان أنا نسكت و إنت تسكت البلاد تعاود تدخل في حيط، لذا عبّر أختي/خويا بكل حرية و بكل مسؤولية